مركز الاصطياف سيدي محمد بن عبد الله بميرلفت، غارق في الازبال قلة حاويات للأزبال وسط التجمعات السكانية،

يشهد مركز ميرلفت خلال هذه الفترة، انتشارا ملفتا للأزبال مع انطلاق موسم الاصطياف وتوافد المواطنين عليه من أجل الراحة والاستجمام.

ميرلفت – وادنون 24

يشهد مركز ميرلفت خلال هذه الفترة، انتشارا ملفتا للأزبال مع انطلاق موسم الاصطياف وتوافد المواطنين عليه من أجل الراحة والاستجمام.

وانتقد نشطاء انتشار الأزبال داخل التجمعات السكنية ، في مشهد يسيئ إلى صورة و سمعة هذه المدينة الجميلة، و هذا المكان الجميل من المحيط.

وعلق أحد النشطاء على الصور ، بالتأكيد على أنه من العيب والعار أن يكون مركز ميرلفت غارقا في الأزبال مع بداية فصل الصيف ، مما يجعل المصطافين والساكنة يقطعون مسافات طويلة قصد رمي النفايات.

وطالب آخرون السلطات المختصة بتوفير حاويات كافية تتماشى وارتفاع عدد الزوار، إضافة إلى تقليص مدة مرور عمال النظافة للحرص على نظافة المكان.

ودعا نشطاء آخرون زوار المنطقة إلى التحلي بروح المواطنة من خلال المساهمة في الحفاظ على نظافة المكان الذي يقيمون فيه، و الذي يستقبل الآلاف كل صيف.